نتائج البحث: اللغة الأمازيغية
تداولت وسائل التواصل الاجتماعي في المغرب في الآونة الأخيرة قضية يسرا، الشابة التي استغلها زوجها وحماتها في ما يصورانه من حياتهم اليومية وينشرانه في اليوتيوب والتكتوك، ما يدّر عليهما مداخيل إلكترونية ويمنحهما شهرة وموقعًا في العالم الافتراضي.
توفيت يوم 20 فبراير الجاري الدكتورة فاطمة الجامعي الحبابي (1944 ـ 2024)، أرملة الفيلسوف المغربي الراحل محمد عزيز الحبابي، عن عمر يناهز 80 سنة. هذه وقفة مع أهم محطات حياتها، إنسانيًا، وعلميًا.
عرفت الثقافة المغربية في عام 2023 أحداثًا عدة، وتطورات أدبية، وفنية، وفكرية. ننشر هنا آراء وانطباعات عدد من الفاعلين في المجال الثقافي حول العام الماضي، خصوصًا في حقول النقد، والرواية، والشعر، والفن التشكيلي، والترجمة.
الممثل الجزائري عبد النور شلوش، كان شاعرًا بكوكتيل من الخصال التمثيلية، وبفصاحة لغوية ميزته عن كل الممثلين الجزائريين، إذْ نال لاحقًا إعجاب مخرجين عرب بحكم قدرته التمثيلية المعززة بأداء لغوي عربي نادر في الجزائر.
صدر حديثًا عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات كتاب "عالما أنثروبولوجيا في المغرب الكبير: إرنست غلنر- كليفورد غيرتز"، من تأليف لهواري عدي، وترجمة نوري دريس، ويعرض أعمال اثنين من كبار علماء الأنثروبولوجيا الناطقة باللغة الإنكليزية عن المغرب الأقصى.
لمسةٌ كنعانية صنعت كل شيء هنا في مدينة طنجة المغربية (عروس الشمال) التي أسسها في القرن الخامس قبل الميلاد القرطاجيون المنحدرون من أصول كنعانية، قبل أن يواصل الفينيقيون الكنعانيون ما بدأ به أسلافهم القرطاجيون.
على هامش مهرجان سيت لشعر البحر الأبيض المتوسّط، التقت "ضفة ثالثة" مع الشاعر المغربي المقيم في فرنسا، محمد العمراوي، صاحب الديوانين الشعريَيْن: "النافذة... الأحد وأيام أخرى"، و"من هذه الجهة وما حولها"، وأجرت معه الحوار التالي.
يُعد الشاعر المغربي إدريس الملياني اليوم أحد أبرز الوجوه الشعرية في المغرب والعالم العربي. لم يتوقف عن كتابة الشعر ونشره، وعرف، أيضًا، بتفاعله إبداعيًا مع وباء كورونا، في مجموعة من دواوينه الشعرية، من قبيل: "غمة الكمامة"، و"كل شيء سيكون بخير".
أعداء اللغة العربية يزدادون ضراوة، وبلغت بلاهتهم ووقاحتهم درجة عبثية غير مسبوقة، عندما أصبحوا يقرنونها بالإرهاب في زمن إريك زمور، المهرج الأيديولوجي الذي اعترف بأن اللغة العربية ثرية وجميلة، لكنها "لغة الإسلاميين الإرهابيين"، على حد تعبيره.
حدث التجاهل لفيلسوف ومفكر جزائري طاله النسيان هو مُحند تازروت (1893-1973). فهذا المفكر الجزائري الأصل، الفرنسي الجنسية، الألماني الثقافة سوف يترجم لأوزفالد شبنغلر عام 1931 كتابًا هامًا هو "أفول الغرب" الذي سيجعله يُنعت بـ"الجيرمانوفيل" (عاشق ألمانيا) من قِبل الفرنسيين.